مَرْثِيَةُ طَارِقَ حِجَابٌ.
(إلى روح صديقي الطاهرة رحمه الله واسكنه فسيح جناته)
رِثَاءُ الرُّوحِ للخلان يُسْرَى
وَتُدْرِكُهُ العُقُول بِلَا خِذْلَانٍ
يَا نَفْسٌ لَا تَحْزَنِي
فَإِنَّ خَلُّي قدرحل
وَدْعٌ عَنْكَ حُزْنِي
فَإِنَّ العُمْرُ قَدْ أَفل
حَرَمَتْ رُؤْيَتُهُ بِبُعْدِي
وَمَا القَلْبُ مِنْ حُبِّهِ مل
وَلَا الذِّكْرَى فَارَقَتْنِي
وَلَا الدَّمْعَ فَارَقَ العِينِ أَوْ كل
وَمَاذَا تَفْعَلُ الأَيَّامُ
وَيُحَيِّ اذاماانتهي الأَجَل
. أَسْأَلُكَ يَارَبِّ الوري
أَنَّ تَلَبُّسَهُ بِجَنَّةٍ
الفِرْدَوْسُ أَبْهَى الحُلَل
بِقَلَمِ الشَّاعِرِ.
طَارِقُ يَحْيَى حِجَابٌ. مِصْرُ.
مُقِيمٌ بِالمَمْلَكَةِ العَرَبِيَّةِ. السَّعُودِيَّةُ الرِّيَاضُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق