نَبْضُ الأُمْنِيَّةِ.
فِي غُرْبَتِي نَازَعَنِي الأَلَمُ
فِي غُرْبَتِي زَادَ الكَلَمُ
فِي غُرْبَتِي تَخْتَنِقُ
الأُمْنِيَّةُ الحُبْلَى
فَيَتَأَلَّمُ الحُلْمُ البريئ
وَيَغْفُو فِي عَيْنَيْهَا البَرِيقِ
وَيُنَامُ الأَمَلَ عَلَى جَفْنٍ ذَكَرِيٌّ
تَنَادِي الحُلْمُ الوَرْدِيُّ
مِنْ يطفيئ فِي القَلْبِ الحَرِيقُ؟
مَنْ يُعَوِّضُ صِدْقَ الحَبِيبِ؟
مَنْ يَسْقِي وُرُدَ الصَّدِيقِ؟
مَنْ يُعِيدُ البَسْمَةَ؟
مَنْ يَبْنِي اللَّمْحَةَ؟
مَنْ يَمْحُو الدَّمْعَةَ؟
مِنْ يُعِيدُ لِقَلْبِي النَّبْضَةِ؟
مَنْ يُجَمِّعُ وُدَّ ضَاعَ بِلَيْلِ الغُرْبَةِ؟
مَنْ يَشْعُرُ نَبْضَ الأُمْنِيَّةِ؟
بِقَلَمَيْ
طَارِقَ يَحْيَى حِجَابُ مِصْر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق