الأحد، 8 أبريل 2018

حنين بقلم الشاعر و الأديب/ طارق يحيى حجاب /مصر



حنين

صَبَاحُكَ يَنْحَنِي فِيهُ الضِّيَاءُ
بِعَبِقِ رُوحِكَ النَّقِيَّةِ يَا نَقَاء
أُحِبُّكَ بِعَدَدِ نُجُومِ السَّمَاءِ
دَعَّ الحَدِيثُ يَتَبَدَّدُ بِنُورِ الضِّيَاءِ
وَاُحْبُكْ لِنَبْضِ قَلْبِكِ البِرَاءِ 
لَا تَعْذِلِيهُ فَإِنَّ اللَّوْمُ إِغْرَاءٌ 
فَيَنْبِضُ لَكَ القَلْبُ بِاِنْحِنَاءٍ
فَهَلْ تَشْعُرِينَ البُعْدَ يَا نَقَاءٌ؟
نُورٌ وَنَارٌ وَبَعْدُ وَجَفَاءٌ
بِقَلْبِي وَعَقْلِي.... يازهراء. 
بِقَلَمَيْ 
طَارِق يَحْيَى حِجَاب

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

فهل مازلت تذكرين؟ قلباً ..متيماً ...حزين يسأل الفجر عنك، والليل ودموع العاشقين يالُب قلبى الحزين هل مازلت تذكرين الورد الأحمر ورقصة الق...