الجمعة، 9 فبراير 2018

بصيص.
للكاتب والأديب الأستاذ على منير/ السودان

أشعر بك من خلال عينيك، أن هناك أملا أن تعود ثانية، ولن يهدأ لي بالا حتى أراك كالبدر مكتملا، كما كان قبل أيام.
منير علي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

فهل مازلت تذكرين؟ قلباً ..متيماً ...حزين يسأل الفجر عنك، والليل ودموع العاشقين يالُب قلبى الحزين هل مازلت تذكرين الورد الأحمر ورقصة الق...